كيف يهنأ لنا العيش

عندما نسمع عن نساء زجت في الطوامير يلاقين ذلك العذاب وضيم الإهانات والبعد عن الأهل والأولاد؛ لأنه نصرن الحق يوم خذله الكثيرون، وأوين أبطالا يوم ارتعدت أجساد وقلوب، فكيف يهنأ لنا العيش وهناك امرأة تعيش خلف القضبان ويصطلها الذل والهوان ؟!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى