القائد المعين من قبل السماء
لا ينبغي الاعتراض على القائد المعين من قبل السماء، ولا بد من الثبات معه في أشد المنعطفات، والحذر من إسلامه للأعداء.
وفي زمن الغيبة الكبرى، فإن زعامة الأمة الإسلامية بيد «الولي الفقيه» الذي تكون طاعته كطاعة الرسول والإمام لا وهي طاعة الله جل جلاله.